سالني احد الشياب هل تركيا بلد مسلم ؟


اجبته نعم يا عم خلفان.

 قال : ادا لماذا لم يقاطع اسرائيل فعليا عندما قتلت اسرائيل 12 تركي في اسطول الحريه ؟

 قلت : مصالح وسياسه!!

 قال: اذا هي العلمانيه?!

 قلت : لا اعتقد, هي سياسه لكسب الرائ العام.

 قال : هل تتوقع من تركيا اي كتحرك ضد سوريا؟

 قلت : اضن ذالك!

 قال: هل تعلم ان علاقات التركيه السوريه اقوي من العلاقه التركيه الاسرائيليه فاذا كانت تركيا لم تفعل شي لاسرائيل لا تحلم كثير!!



بقلم ابومقداد الرقيشي

وجهة نظر لا غير

نحنا امام غباء جديد . . .


وان كان ذا صله بالغباء السابق . . .


ناس يتركون الاعلى ويرضون الادني وهم يعلمون


وناس يتركون الطهر ويرضون الرجس وهم ينظرون


وناس يتركون النور ويرضون الظلام وهم يبصرون



اتستبدلون الذي هو ادني بالذي هو خير






علشان ايش علشان وظيفه او حفنه من المال؟؟!!







بقلم ابو مقداد الرقيشي

 

اسلوب جديد في التعبير



من جمال اللغة العربية وفلسفتها.. أنها تحترم أذهان سامعيها وتحول القبح في الأشياء إلى جمال كنوع من التفاؤل بالخير ... فالعرب قديماً كانوا ينادون الأعمى بـ"البصير" واللديغ بـ"السليم" ويسمون الأرض المهلكة بـ"المفازة" أما العرب في العصر الحديث فتفننوا وت...وسعوا في هذا الفن الجميل ...


 ! فالشؤم عند أهل مصر "مبارك" والفاسد عند أهل اليمن "صالح" والمخرب في ليبيا "معمر" والمكروه عند أهل موريتانيا "عزيز" أما اللبنانيون فحولوا نحس التقسيم الطائفي وشبح الحرب الأهلية إلى "سعد" وفي السودان يسمون نذير الحرب والإبادة والتقسيم بـ"البشير" أما معطل دور العبادة في تونس فليس بعابد فقط وإنما هو "زين العابدين

بقلم احمد الخروصي
تاريخ31/8

شكر و تقدير

مجموعة صوت شباب عمان تتقدم بجزيل الشكر والتقدير الى (مع حفظ الألقاب ) :

حسن الرقيشي

محمد الفزاري

اسحاق الاغبري

سليمان السالمي

عبدالحميد السعيدي

هيثم المشايخي

ابراهيم المقيمي

محمد الحضرمي

والشكر الجزيل الى س. الكلبانية (تصميم الشعار)

على مشاركتهم الفعالة في إنجاح حملة عيدية " لنزرع لهم الابتسامة " والتي نظمتها مجموعة صوت شباب عمان للاطفال المرضى المنومين في مستشفيات (خولة-الجامعة-السلطاني )

دمتم بود .....


بقلم ناصر المجرفي

رسمت بسمة الفرح على شفاههم




قامت مجموعة صوت شباب عمان على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، بمناسبة عيد الفطر السعيد وتحت شعار "لنزرع لهم الابتسامة"، بتوزيع عيدية للأطفال المرضى المنومين في ثلاث مستشفيات السلطاني وخولة والجامعة. وتأتي أهمية هذه المبادرة الإنسانية من قدرتها على نشر الفرحة على شفاه الأطفال وتعزيز قيم التكافل بين أفراد المجتمع، حيث تعد العيدية تقليداً سنوياً يحرص عليه العمانيون في جميع ولايات السلطنة وهو جزء من ابتهاجهم بقدوم العيد، وتحقيق لإظهار شعائر الفرح بالمناسبة ونشرها بين إفراد العائلات وله اهتمام كبير في الوسط الشعبي العماني لاسيما بين الأطفال. وقد التقى أعضاء المجموعة بالأطفال المرضى وعائلاتهم وتسليمهم العيدية إضافة إلى الهدايا والتي تبرع بها مركز عبدالله العيسري.

ويقول حسن بن خميس الرقيشي وهو أحد الشباب المنظمين لهذه الحملة: تأتي هذه المبادرة الإنسانية التي تقوم بها مجموعة صوت شباب عمان إيمانا منهم بأهمية دور الشباب في التفاعل مع أفراد المجتمع في إقامة مثل هذه الحملات والتي تهدف في المقام الأول إلى رسم الفرحة والسعادة على وجوه الأطفال وتحسيسهم بوجود شباب واع مثقف يحس بمعاناتهم وآلامهم ويقف معهم في معاناتهم المرضية وإيجاد شعور العطاء والمبادرة في عمل الخير عند الشباب العماني.

وعن العمل التطوعي قال: هو تنمية الإحساس لدى المتطوع ومن تقدم إليه الخدمة (المواطن) بالانتماء والولاء للمجتمع، وتقوية الترابط الاجتماعي بين فئات المجتمع المختلفة والذي اهتز بعوامل التغير الاجتماعي والحضاري إضافة إلى إن التطوع يكون لوناً من ألوان المشاركة الإيجابية بما يعود على المجتمع ككل بالنفع العام، وكلما كثر عدد المتطوعين كلما دل ذلك على وعي المواطنين وحسن تجاوبهم مع هيئات ومنظمات المجتمع.

ويشاركه الرأي محمد الفزاري قائلا: إن الانخراط في الأعمال التطوعية يعكس آثاراً فردية واجتماعية مهمة تؤدي إلى تقوية الترابط بين أفراد المجتمع وزيادة الخدمات التي تقدم إليهم واستمراريتها وجدتها ومن هذه الآثار شعور الفرد بالراحة النفسية عند قيامه بأي عمل تطوعي وتحقيق مكسب ديني وهو الأجر والثواب من الله علاوة على أهمية الترابط بين أفراد المجتمع فيسعى إلى المشاركة وشعور الجماعة بحاجة الفرد وشعور الفرد بحاجة الجماعة إضافة إلى تنمية روح التنافس بين الجماعات التطوعية بما ينعكس ذلك إيجابا على أفراد المجتمع.

ويقول سليمان السالمي: التطّوع بالمال والوقت والجهد والخبرة صفة إنسانية لازمت المجتمعات البشرية عبر العصور، وزكتّها جميع الأديان السماوية والأعراف الاجتماعية، ونُسجت حولها قيم الإعجاب والشهامة والنبل والنقاء والإنسانية. والتطوع يمنح الإنسان شعورا عميقاً بالراحة النفسية، ويملأ جوانحه بأجمل معاني الحب والدفء مع أخيه الإنسان ويأخذ التطوع أشكالاً مختلفة تنظيماً وأداءً بين عمل فردي عفوي يستثيره منظر طفل بائس أو عجوز يائس، إلى عمل مؤسسي منظم يشارك فيه كل أفراد المجتمع.




المصدر جريدة الشبيبة


تاريخ 29/8



 

زمن غريب

  .
زمن غريب

من يطالب بالعدل أصبح ...جاحد

من يطالب بالإصلاح اصبح..ناكر للمعروف

من يطالب بردع الفساد اصبح ..عديم الوطنية
.


من الصح ومن الغلط!

من أكثر وطنية!

انت!

ام

انا!

بقلم صوت شباب عمان
تاريخ 29/8

احداث في السطور






خلال الايام الماضية تم اختراق وغلق الصفحات الحواريه في الفيس بوك


من قبل البعوض بمساعده من الخبراء الصينيون والمصريين ...


 ومن ظمن الصفحات الي تم اختراقهن ومن ثم اغلاقهن مثل


صوت شباب عمان , صوت شباب عــــمــــــان ، اخبار مظاهرات صحار ، عمان الجديده ......\



يأتي هذي الخطوه في فرض المزيد من القيود وقمع حرية الرأي..




 بقلم المستجيب للقدر

تاريخ 29/8

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | Walgreens Printable Coupons | تعريب وتطوير : قوالب بلوجر معربة